كلّما صدق الإنسان مع الله تعالى في صلاته كان ذلك سببا في إصلاح باقي عباداته، ومحفزا عليها من صدقة وصيام وعمرة وحج، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال صلى الله عليه وسلم: (إن أوّل ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب سر)